معَ قُدومِ ألحانِ الرَّبيعِ ، و زغاريدِ أسطورةِ شُعلةِ نوروز ، يتجدَّدُ عهدُ البارزاني في كلِّ عام .
بكلِّ تأكيد بعدَ فصل الشتاء القارس ، نحنُ كأمَّةٍ كرديَّةٍ ننتظرُ قدومَ الآلامِ و آمال الربيع الزاهرِ ، و عندَما يبدأ فصلُ الربيع معَ أمجاد آذار ، نلاحظُ أشياءَ كثيرةً ، و كذلكَ تعودُ بنا الأفكارُ إلى الماضي ، إلى تاريخ الشعب الكرديِّ ، و لا سيَّما حروب و نضالات......