النارُ بوادينا
و الحقولُ تُناديناو الموتُ يُغطِّيناو لا أحدَ يُغاثينا و العينُ تُبكينااا..؟منْ كَثرةِ مآسيناجدَّدوا عهدَ الغدرِ فينادقُّوا طبولَ الحربِ على مواشينا في ربوعِنا و مراعيناو رحابِ أغانيناو النيلُ من أراضيناو السهولُ و الهضابُ بما فينا لنْ نركعَ لِلظلامِو قَسوةِ الطُّغاةِ و المُجرِميناو الحاقدينَ على أراضينامنْ عفرينَ إلى قامشلوكا دل أفينا ........