من يستحق رفع رايةِ الإنقاذ دائماً؟

بكل تأكيد انه ذاكَ الرمز المتواضع صاحب مشروع استقلال كوردستان والذي تابع النضال من بشمركة في الجبال الى رائد الدبلوماسية الكوردستانيه في العالم والذي يستحق بكل جدارةٍ ان يكون المرجع الأول لكل أبناء شعب كوردستان أنه الرئيس والبشمركه والدبلوماسي الناجح والأب الحنون السيد (مسعود البارزاني ) الذي ورث عن الاب الخالد ملا مصطفى بارزاني وعن أجدادنا وكَرس نهج البارزاني نهجاًللكوردايتي ويمثل أخلاق البشمركه الذي بات رمز الشرف والكرامة وايضا يمثل روح الأبوه الكورديه فجعل من إقليم كوردستان الفردوس الآمن لجميع الكورد دون استثناء. واليوم ونحن أمام خيارات صعبه في كوردستان سوريا من تهديدات تركيه وحكم إدارة مأجورة ومستهتره بمصير ومستقبل الشعب الكوردي وأنشقاقات داخليه أمام تغيير ديمغرافي حقيقي وأنا اصف هذه المرحلة بأنها آخر المراحل بل آخر معركه و لم نستفد حتى الآن من الحوارات الكورديه رغم إدارتها من قبل قوى عظمى من فرنسا وأمريكا وغيرها
لذا أضع أمام المشاهد الكوردي الحر اي غير تابع لأي جهة بالضغط على الطرف الذي يرفض الحوار والحلول والاعتراف بأن الأمل الوحيد في لحفاظ على ما تبقى من شعبِ كوردي اصيل عبى أرضه التاريخي هو العودة الى أحضان المرجعية الكوردستانيه الرئيس البارزاني راعي اتفاقيات هولير الأولى والثانيه وأتفاقيه دهوك التاريخية لإخراج الشعب الكوردي في سوريا من عنق الزُجاجة والحفاظ على البقيه الباقيه منه تحت راية صاحب أصعب التجارب العسكريه والسياسية الرئيس (مسعودالبارزاني) الذي انقذ الكورد من كل المؤامرات ويبقى صاحب راية الإنقاذ والأمل الوحيد في هذه المرحله الصعبة أيضاً .
بقلم : عمر إسماعيل

___

صراع الأوهام

KDC

الحوار مع النخب الثقافية والجيل الجديد 

KDC

عودة المجرم السوري الى الحضن العربي .

KDC
KDC

مجانى
عرض