(( من يستحق رفع رايةِ الإنقاذ دائماً))


بقلم: عمر إسماعيل
بكل تأكيد انه ذاكَ الرمز المتواضع صاحب مشروع استقلال كوردستان والذي تابع النضال منذ نعومة اظفاره من بشمركة في الجبال الى رائد الدبلوماسية الكوردستانيه في العالم والذي يستحق بكل جدارةٍ ان يكون المرجع الأول لكل أبناء شعب كوردستان أنه الرئيس والبشمركه والدبلوماسي الناجح والأب الحنون السيد (مسعود البارزاني ) الذي ورث عن الاب الخالد ملا مصطفى بارزاني وعن أجدادنا وكَرس نهج البارزاني نهجاً للكوردايتي ويمثل أخلاق البشمركه الذي بات رمز الشرف والكرامة وايضا يمثل روح الأبوه الكورديه فجعل من إقليم كوردستان الفردوس الآمن لجميع الكورد دون استثناء. واليوم وأمام كل ازمة سياسيه ا عسكريه نرى يطرح مشروعاً لإخراج الكورد والبيت الكوردستاني من المأذق الخطير واليوم كالعاده صحح معادلة التوافق الكوردستاني في قبة البرلمان العراقي لنجاح ارادة ومرشح البيت الكوردستاني على نظيره ليؤكد من جديد أمام أنظار العالم ان الكورد هم جسر السلام واصحاب الارادة الحرة وان مخططات النظام الإيراني وجميع أعداء وحدة الصف الكوردي ينكسرون وينكشفون فاضحبن ولو بعد حين. وأمام كل الخيارات صعبه في كوردستان هنآك المرجعية الكوردستانيه الرئيس البارزاني راعي اتفاقيات سلام في كوردستان والمنطقه لإخراج الشعب الكوردي من عنق الزُجاجة والحفاظ على الوجود التاريخي للكورد في أصعب التجارب العسكريه والسياسية الرئيس (مسعودالبارزاني) الذي انقذ الكورد من كل المؤامرات يبقى صاحب راية الإنقاذ دائمآ والأمل الوحيد في هذه المرحله الصعبة
تحبة إجلال الى صاحب الاستقلال والراعي والضامن لوحدة الصف الكوردستاني عمومآ الرئيس( مسعودالبارزاني).

___

الكورد في سوريا بين مطرقة  pkk وسندان الدول الإقليمية

KDC

مواقف الكتاب من مسلسل الإرهاب

nusar1

سيمالكا خلق للأزمات أم سلب للإرادة في كوردستان سورية

KDC
KDC

مجانى
عرض