احتج الآلاف في في عدة مدن فرنسية وذلك تنديداً بالممارسات العنصرية للحكومات بحق الآخرين، وركزت الشعارات حول العنصرية التي يتعرض لها أصحاب البشرة السمراء.
وقالت السلطات الفرنسية أن أكثر من 12 احتجاجاً شهدته فرنسا في نفس اليوم ولنفس الأسباب.
جدير بالذكر أن الإحتجاجات الأخيرة في فرنسا جاءت بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري، والذي تم الإقرار به تكريماً لعشرات الضحايا الذين قتلوا في نفس اليوم على يد الشرطة في جنوب إفريقيا عام 1960 أثناء الحكم العنصري ضد السود.